كان هناك تحالفات مع حركات ترفض الإسلاموفوبيا والعنصرية، إضافة إلى جماعات أخرى تناضل من أجل حقوقها وحقوق المضطهدين في العالم.
أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.
لقد شاهدنا تطورًا وزخمًا في حركات التضامن العالمية بعد السابع من أكتوبر، فأين تنشط هذه الحركات، وما تفسيرات ذلك؟
حصدت لجنة التضامن مع فلسطين نتيجة عملها وجهدها الطويل من العمل التضامني مع فلسطين، وبنائها لتحالفات مع مختلف الحركات التحررية والمناهضة للعنصرية في العالم.
هذه الحالات تمثل الصعيد المعنوي للظاهرة أما الظاهرة على صعيدها المادي فتتمثل في بعض المنتفعين من وراء التعامل مع إسرائيل بالكسب المادي السريع وتحقيق الربح في القيام باتفاقيات السويس تحقيقا للربح مما أضر بصناعة المنسوجات والملابس الجاهزة في مصر كما قام البعض بتصدير حديد التسليح والأسمنت المصري إلى إسرائيل. وقد راعني يا أخ أحمد إحصاء للبنك الدولي صدر مؤخرا ومفاده أن إسرائيل تعد تاسع أكبر دولة يهاجر إليها المصريون قبل اليونان التي احتلت المركز العاشر وذلك لدلالة هذا في موضوع النخب وتقصير النخب في الأمة بأسرها..
الإمارات نيوز
محمد سليم العوا: طبعا تاريخيا الذي يؤهل الإنسان ليكون من النخبة زي ما قلت عطاؤه وشرفه وكرامته وفناؤه في خدمة المجتمع وجرأته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لا يوجد أحد في تاريخنا من النخب دول إلا له مواقف هائلة في مسألة تقويم الحكومات، في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مسألة رد الناس إلى الأصل، وكثير من النخبة كان مما يقال عنهم مجددو الإسلام لأنهم قاموا بدور عظيم في إعادة الناس إلى الصراط المستقيم. المواصفات النهارده اختلفت، النخبة الآن..
عمق وتحليل: نحن لا نكتفي بسرد الأحداث فقط، بل نتعمق في تفاصيل رحلتك، مسلطين الضوء على التحديات التي واجهتها والنجاحات التي حققتها، مما يمنح القارئ فهمًا أعمق لقصة نجاحك.
ما الخيارات الفلسطينية المتاحة أمام خطة الجنرالات في شمال غزة؟
بعد ذلك بسنوات دعم الاتحاد السوفييتي الحركات اليسارية الفلسطينية، فربطت بعض الدول الغربية موضوع التضامن مع فلسطين بموضوع دعم الشيوعية، حيث كانت الدول الغربية تتعامل مع الشيوعية كوحش يريد التهامها، بالتالي يمكن ربط أي حركة لا يرغبون بها بهذا الوحش؛ حتى يبتعد من حولها الناس.
منذ أسبوعين الإمارات نيوز بين الفن والعلم: د. سعاد نجار تتحدث عن رحلتها في عالم تجميل الأسنان وأحدث الابتكارات
أن نساير رياح التغيير ليس بالأمر الهين، لكن أن نضع في أذهاننا بناء شخصية إنسان المستقبل وذكاءاته، وفكره، وقيمه، ذلك هو رهان التعليم الحقيقي في بلادنا.
إذا ما تحدثت من الناحية الموضوعية، أرى أن الجائزة محفز إيجابي وتكريم للإنتاج الأدبي أو الفني الجيد إذا ما مُنحت بشفافية ومصداقية. لكننا من جانب آخر نعيش في الآونة الأخيرة هوسا وتهافتا من قبل الكتاب والمبدعين للحصول على الجوائز دون أن تكون الغاية منها جودة الإبداع أو عمقه أو جماليته، بقدر ما تكون الدكتورة سعاد نجار الغاية لهفة الحصول على مبالغ مالية أو على شهرة إعلامية مزيفة.
علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟
Comments on “Examine This Report on الدكتورة سعاد نجار”